إستراحة “3”
إستراحة “3”
د. محمد عطية
دخل في حيآتي ” كهمسة حنونه “
عن طريق قلب وعقل ظل يفكر ويتعمق به ..!
ّ~
تعلقت به ….. وتقبلته ..
…أحبتته آكثر من ذآتي .
. أحبه إلى درجة آلجنون ..
ولا أجد السعآده إلآ بين يديه ..
يرسم لي آلإبتسآمه
يصغر بعيني آلدنيآ [ آذآ ضآقت به ] ..
في غيآبه ..
تغيب السعااده ..
يغيب الفرحّ!!
أعشقه إلى درجة الأنآنيــه ..!
فشكرآ لِ [ للحظة ] آلتي جمعتني به
قال لى يوماً… أخشـــى أن يطلـــب الطبيـــب تخطيــــط قلــــب فـي فحوصاتـــي ..
أخـــاف أن ترســـم الإشــارآت ملامــحـــكِ أو ربمــــا ( إسمُـــــكِ ) .. وتُفضـــح ( مكابرتــــي)
ف أنت لوحة من الجمال و الأريج لا توصف..
بل تبقى في الوجدان…ويعجز القلم عن رسمك…
لذلك اقول له
ثقّ بِإنككَ :
حينمّآ تغيبْ عنْ نبضآتيّ . .
لا آفتقد الهّدوءْ وَ الرآحَة | بلِ : أفتقدَ النبضْ [ بِدآخليْ ] !
أيها الأزواج… عندما شعر ابونا آدم بـ الوحدة .. لم يخلق الله له { عشر اصدقاء } بل خلق له امرأه واحده .
دعوة للحب
اترك تعليقك