محمود فيصل يسير بخطوات متسارعه نحو كرسي البرلمان
إبراهيم الخضري
في إطار مارثون الإنتخابات الحاليه بدائرة منيا القمح ومشتول السوق تلاحظ في الأونه الأخيرة وبعد إستطلاعات الرأي في المدينه والقري تلاحظ سير مرشح الشباب المهندس محمود فيصل جيرة الله بخطوات سريعة نحو كرسي البرلمان وتمركزه ضمن الست مرشحين الذين يخضون الاعاده في المرحلة الثانية . والتي تسفر عن ثلاثة مرشحين في يتم اختيارهم بالتصويت للشعب . وقد تم إثارة الجدل في المدينه حول جميع المرشحين وتحدث الشباب مع بعضهم البعض علي المقاهي وأماكن التجمعات ورفضوا عدة أشياء واتفقوا علي الاختيارات وتعتبر قوة الشباب هي أكبر قوة تصويته من شباب وسيدات في المدينه والقري ومما يؤدي إلي حدوث تغيرات في قرار تصويتهموتناولت بينهم تلك الكلمات وهي أن من أني بالفلوس سيخدم أمواله ومن أتي من قبل آخرين سيخدم الأخرين ومن أني بالشعب سيخدم الشعب ومن المتوقع حدوث شئ لا يتوقعه سماسرة الانتخابات والشمارشجيه ورفض الشباب التعامل بلغة شراء الأصوات بالفلوس واصفين من يبيعوا أصواتهم ب٢٠٠جنيه أن بردعة الحمار أغلي منهم . وقد لاحظ بعض شباب القرية الذين خصوصا مضايف إلي إستقبال المرشحين أن المرشح الذي ينبع الكلام من قلبه بيبان عليه وأما المرشح الذي يبيع لنا كلام ووعود بيتم معرفته من أسلوبه وطريقة حديثه وثقافته ومن أهم القري الأكثر تصويتا وكثافته سكانية هي العزيزيه والصنافين وسنهوت وشلشلمون والجديده وكفر أبراش ودهمشه وقري اخري بمنيا القمح ومشتول السوق