فى وريدى …انثى
شعر محمد عطية
عشقتها حــد الثمالة
ولن ارتـوي
فقد قلدتني قلادة الغرام
وقلدتهاا نساائم رووحي
وبعدك عنى حقا حرام
…… ….. …….
هل أخبرتك يوماً
أني أوقف ميقات الزمن
عند حضورگ
حتى يتسنى لي البقاء
دوما معگ
أنا لست مريض ….
سيدتي بگ …لا
ولا أملگ قلبك
قدأدمنتگ عشقا
ولست عقيم الوجدان
ب…..دونگ
ولكني صاحب قلب
يئن لغيابگ
تولد أبتسامته من شفاه
وجودگ
أنا رجل احملگ داخل قلبى
و في دمى
يضخ وريدي بين أرجائي
حبگ
أعلق أحاسيسي مزهريات
لتجمل شرفات قلبگ
سرگ يتمدد بين ثنايي
ينمو …………….. وينمو
حتى تتكون ذراتي منگ
فخذيني اليگ…. ضميني لذاتگ
وأجعليني كمسمى …. أخر لك
……. …….. ……
قآبِعة أنت في أَعمآقي
وَعلى عَرش قَلبي
يآ حِلمي الوردي
أنآ قَد تَركت العآلم
وَرحلتُ إليكَ
وَعلى هَدير صَدرك
أَغفو لِكي أَستريحْ
وبِأَحضآنكَ وبِسِر حَنآنك
نَسيت الزمآن وَالمَكآن
فـَ ضُمَني
ولآتترُكَني
أُغآدر أحْضآنكَ
أُحضُني
فـَ فَرحِتي وَسَعآدَتي وَهَنآيْ
بَين ذِرآعَيك وَحَنآن صَدرِك
فـَ فَي هَمسَك أنآ أَحْيآ
وَلـِ هَمسَك أَنآ أهْوىَ
وَالأنْ أعْطِني قُبله
أَيَجودُ الزَمَن وَألقآك
وَأُبحِر فِيَك وَفِي عَينآك
وَأُسْقيكَ مِن ثَنآيآيْ
أذآبني وَجْدُك إِلي
وَحَلَلَ أَجزآئي
ذآكَ العِشقُ الَذي يَسكُنني
إِليكَ يا حَبيبي
مَن مَسَهُ الَغرام قَبلي ؟
يا حَبيبي مَن ذآقَ قَبلي حُب
أو مَن وَهَب قَبلي قَلب
أَشعُر أَنني فَقطْ مَن وَهَبَ بَينَ البَشَر القَلب ْ
وَمِن دونَ بنَي الإِنسان عَرف طَعم الحُب
أرجوك …اقرئني …
اجعلني
قصةً ممتعة
بين كفيك
تقرؤني
كلّ صباح
عندما تحتسي
قهوتك الصباحية
ضعني
على
كفيك
إعراب اسمي
فاعل ومفعول به
وعلى الفؤاد حروفه
وفي شفتيك معناه
لملمني في كفوف
الشمس
اغنية
في حضنك
ارتشف منها
عطر حرفك
اعشقك….
ثم ابدأ حديثك..
أما بعد ..
فقد أرسلت
روحي تعانق روحك
فهل تشعر بها
سأطرق
كل أبواب
الشعراء
وأنشر دواوينى.
وسأرسم
فيها ياسيدتى
إمرأة
مثل جمال الشمس
عشقت تكوينى.
إمرأة أعطتنى الدنيا
وهبتنى قلبا” يأوينى.
إمرأة
سكنت فى الروح
مابين
وريدى
وشرياني
ضاعت من عينى.
لكن فى القلب
منقوشة
رسمك
تعويذه كاهن فرعونى.
مكتوب إسمك بجبينى
إمرأه عشقت تكوينى
اترك تعليقك